ذكرت شركة البث العام الإسرائيلية (KAN) في 30 أكتوبر بروتوكول وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان. يعتقد أن هذا الوثيقة تم إعدادها من قبل أمين الشؤون الخاصة بالطاقة الأمريكية والمستشار الأول للأمن الأمريكي أموس هوكستين وتم تقديمها إلى السلطات السياسية الإسرائيلية. وبحسب التقارير، يتضمن هذا المسودة الاعتراف بتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 1701 وتنفيذه بالكامل، وخاصة عدم اتخاذ حزب الله والمنظمات المسلحة الأخرى في المنطقة أي إجراءات ضد إسرائيل. وقد أشارت التقارير إلى أن الجيش اللبناني سيكون المؤسسة العسكرية الوحيدة في جنوب لبنان بعد بعثة الأمم المتحدة في لبنان. بالإضافة إلى ذلك، لن تقوم إسرائيل بأي هجوم عسكري ضد لبنان، بما في ذلك الأهداف العسكرية والحكومية. ووفقًا للمسودة، سينسحب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال أسبوع. وفي ذلك الوقت، سيتولى الجيش اللبناني المنطقة، تحت إشراف الولايات المتحدة وغيرها من المؤسسات الدولية. وحتى الآن، لم يتم تأكيد هذا الخبر من قبل السلطات الإسرائيلية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
كشفت مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان: إذا تم التوقيع، ستنسحب الجيش الإسرائيلي من الجنوب اللبناني خلال أسبوع
ذكرت شركة البث العام الإسرائيلية (KAN) في 30 أكتوبر بروتوكول وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان. يعتقد أن هذا الوثيقة تم إعدادها من قبل أمين الشؤون الخاصة بالطاقة الأمريكية والمستشار الأول للأمن الأمريكي أموس هوكستين وتم تقديمها إلى السلطات السياسية الإسرائيلية. وبحسب التقارير، يتضمن هذا المسودة الاعتراف بتطبيق قرار الأمم المتحدة رقم 1701 وتنفيذه بالكامل، وخاصة عدم اتخاذ حزب الله والمنظمات المسلحة الأخرى في المنطقة أي إجراءات ضد إسرائيل. وقد أشارت التقارير إلى أن الجيش اللبناني سيكون المؤسسة العسكرية الوحيدة في جنوب لبنان بعد بعثة الأمم المتحدة في لبنان. بالإضافة إلى ذلك، لن تقوم إسرائيل بأي هجوم عسكري ضد لبنان، بما في ذلك الأهداف العسكرية والحكومية. ووفقًا للمسودة، سينسحب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان خلال أسبوع. وفي ذلك الوقت، سيتولى الجيش اللبناني المنطقة، تحت إشراف الولايات المتحدة وغيرها من المؤسسات الدولية. وحتى الآن، لم يتم تأكيد هذا الخبر من قبل السلطات الإسرائيلية.